من له نظرة ثاقبة في المجتمعات والأفراد والأديان .. يجد اختلافاً شاسعاً بين أفكارهم وأديانهم ومعتقداتهم، واتجاهاتهم الفكرية , فكل مجموعة أو مجتمع أو فرد يحمل فكرة ، أو عقيدة تتضارب مع غيره . ويرى أنها هي الصائبة وما يحمله غيره ، بعيداً عن خط الصواب .
فالأسلوب القرآني ، يصلح لجميع طبقات المجتمع مهما كانت مستوى ثقافته وبما أن هذه الفكرة مازجت روحه وبدنه ، فأنها تبعثه إلى النزوع ، في العمل من أجل الدعوة إلى فكرته أو عقيدته .. حيث يطمح أن الكل يعتنق عقيدته ، أو يسير على خطه الفكري . وتختلف الأفكار والأيدلوجيات من حيث كبرها وصغرها، ومحدوديتها وانتشارها في العالم .
------------------------------------------------------------------------------------------------- لقراءة المقال كامل اضغط على الرابط بالأعلى